بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 29 ديسمبر 2014

الجنس الجماعى و تبادل النساء فى قصور الخلافة

كتاب ثمرات الاوراق. لتقي الدين أبو بكر بن علي بن محمد بن حجة الحموي (767- 837)
 الرشيد سأل يوماً وزيره جعفر عن جواريه فقال : يا أمير المؤمنين . كنت البارحة مضطجعاً وعندي جاريتان ، إحداهما مكية ، والأخرى مدنية ، وهما يكبساني ، فتناومت عنهما لأنظر فعلهما ، فمدت المدنية يدها إلى ذلك الشيء ولعبت به حتى انتصب قائماً ، فوثبت المكية وجلست عليه ، فقالت المدنية : أنا أحق به فضحك الرشيد حتى استلقى على قفاه وقال لجعفر ، هل سلوت عنهما ? فقال جعفر : هما ومولاهما إلى أمير المؤمنين

هناك تعليقان (2):

  1. هل هناك مراجع إسلامية على الإنترنت تنشر هذه القمامة؟ لو سمحت، إذا كان لديك مراجع online الرجاء نشرها.
    شكوا

    ردحذف
  2. هل هذا مرجع للأحكام الفقهية عندكم؟
    حقيقة أنتم لا تفرقون حتى بين أنواع الكتب والهدف من تأليفها

    هناك كتب كثيرة في تراثنا تتحدث عن الجنس وتورد روايات من الشرق والغرب فيها أكثر من هذا بكثير جدا
    ككتاب "رجوع الشيخ إلى صباه" لابن كمال باشا
    لكنكم لو كنتم تعقلون وتنصفون
    وتقرؤون كتب الناس من أولها إلى آخرها بإنصاف لا بنية اصيطياد وانتقاء ما تريدون لعلمتم أن هذه المصنفات ليست من كتب الفقية أو يؤخذ منها احكام شرعية
    بل هي بمثابة "فياقرا العصر"

    وكل طويلب علم شرعي صغير يعلم حرمة جمع أكثر من زوجة او جارية في فراش واحدة، لحرمة كشف العورات.
    اتمنى لو أجد ليبراليا عربيا قويا في نقاشه وعلمه
    مرتكزا على منهجية علمية صلبة في حواره
    للأسف أنتم كالأرقوزات
    تضحكون على البسطاء
    استمروا، فالبسطاء والسذج هباء وزبد

    ردحذف