ان حادث ايران سنة 1976 لهو من اكبر حوادث الصراع الواضح المعالم بين الانسان والأطباق الطائره والظواهر الغريبة من أكوان اخرى بعيده عنه أرضنا ومجموعتنا الشمسية أو من كواكب حولنا او قد تكون من بعد زمني آخر .
إعتقد أن جسماً طائراً مجهولاً أدى إلى تعطيل الأجهزة الإلكترونية في طائرتي إف-4 الهجوميتين وكذلك تجهيزات التحكم الأرضي.عدد من الجنرالات الإيرانيين صرحوا عن إعتقادهم بأن أن الجسم قادم من الفضاء الخارجي.
هنا نقدم نص تقرير عن الذي حدث في 20 سبتمبر 1976 ليلا في الساعة الحادية عشر حيث تم وصول بلاغات كثيرة من سكان مدينة بجوار قاعدة شاهروخي الجوية العسكرية انهم يلاحظون طبق طائر يعتقد انه من الفضاء وانهم يبلغون القاعدة الجوية بذلك بعد ان تم ابلاغ مراكز الشرطة ايضا وتم ابلاغ القاعدة الجوية شاهروخي من قبل مراكز الشرطة فتم اصدار امر بطلوع طائرتيين للجو لاستقصاء الموقف علي الواقع فتم خروج طائرتين من طراز f-4 ذات المقعد الواحد في الساعة الحادية عشر تمام
نص الموضوع من الوثائق كما هو:
((التّاسع عشرِ وجزء من العشرينِ سبتمبر/أيلولِ 1976، طياران إيرانيان يُواجهانِ ما هم مَا كَانوا سَيَتخيّلونَ. تَلقّى موقعُ قيادة القوة الجويةِ الإيرانيِ الإمبراطوريِ العديد مِنْ المكالماتِ مِنْ المواطنين أبلغتْ عن الأجسامِ الطّائرةِ الغير معروفةِ (جسم غريب) على المدينةِ، وتَسائلتْ ما كان يجري. بعد المكالمات الهاتفيةِ العديدةِ، قرّروا خُرُوج وإلْقاء نظرةً لأنفسهم.
بعد الحصول على بصريِ على الجسم الغريبِ، موقع القيادة قرّرَ جِهَاد F-4 لذِهاب المراقبتِه خارج. في 25 NM، فَقدَ الطّيارَ كُلّ توزيع الموسيقي، لذا قَطعَ التّقدّمَ وعادَ بالطائرة إلى قاعدة قوة شاهروخي الجويةِ. على ظهرِ طريقِه، إستعادَ كُلّ توزيع الموسيقي، متى هو ما كَانَ تهديداً إلى الجسمِ أكثر. ثاني F-4 بُذِلَ الجهد ليَذْهبُ مراقبةًها خارج، ونفس الخبرةِ حَدثتْ إليه.
في الوقتِ المضبوطِ عندما الثّانيةِ F-4 كَانتْ ستُطلقُ هدفَ -9 صاروخ في الهدفِ، فَقدَ كُلّ توزيع الموسيقي أيضاً. كَانتْ هذه صدفةِ، أَو مثال إلى التّقنيةِ لَيسَ معروفَ إلى هذا العالمِ.
الجسم عَمِلَ مناوراتَ أيضاً لَيستْ مستويةَ معروفةَ إلى يومنا هذا. أَيّ هَلْ كان؟ طبقاً لدروعِ النّقيبِ هنري S.، كُلّ طيار في مهنتِه ". . . يُمْكِنُ أَنْ يَتوقّعَ مُصَادَفَة أحداثِ غير عاديةِ غريبةِ التي لَنْ تُوضّحَ كليَّاً بالمنطقِ أَو التّحقيقِ اللاحقِ." ماذا يَقُولُ؟ بِأَنَّ هذه كَانتْ فقط حادثة نادرة التي هَلْ فقط يَجِبُ أَنْ تُهمَلَ، لأنه هَلْ جزء طيارُ لمُوَاجَهَة حوادثِ غير عاديةِ غريبةِ؟ تقريره، صنّفَ سابقاً كولايات سرّية الذي حَدثتْ في يوم الـ20 سبتمبر/أيلول 1976.
سَاحِر كهذا التّقريرِ، هو غريبُ أَنْ يَكُونَ عِنْدَهُ التّقريرُ يَعتبرُ غير مصنّف. رغم ذلك، تقرير القادةَ صُنّفَ سرّي. شيء آخر أيضاً لإشارة قائمةُ التّوزيعَ على التّقريرِ أعلاهِ، هو طويلُ جداً.))
ان اهم حدث ان الطياران شاهدا الصحن الطائر علي الرادار وبالرؤية البصرية العادية اول ماقتربوا من فوق المدينة ولم يتحرك الطبق الطائر ولم يهرب فاصدر الطيار القائد الامر لزميله بالمراقبة وانه سوف يقترب من الهدف ليعرف ماذا يفعل وفعلا اقترب الطيار الي حدود قريبة جدا من الهدف فوجيء الطيار بان الطائرة كما تكون توقفت فجاءة وكلية عن الطيران بل وجميع اجهزته الملاحية والالكترونية عطلت وكل ذلك استمر عدة دقائق جعلت الطيار يظن انها سنيين وانه هالك لامحالة ولكنه بمجرد ان استطاع الابتعاد بعد ان تركه الطبق الطائر بعد هذه الدقائق حاول بسرعة ان يصل للقاعدة لان اجهزته كلها معطلة ولكن بمجرد ان خرج من المجال لرؤية الطبق الطائر علي الرادار وجد ان جميع اجهزته عادت الي حالتها الطبيعية للعمل . وهنا نحكي دور الطيار الاخر الذي راقب زميله وهو يحدث له التجمد الحظي بسبب قوي غريبة عن الارض تصدر من الطبق اول ماوجد زميله خرج من المجال واصبح قادرا علي الرد عليه في جهاز اللاسلكي حتي قام بمحاولة سريعة فاقترب اقتراب بسيط من الهدف ولم يحاول الاقتراب مثل زميله وضغط علي زناد صاروخ aim-9 جو/جو علي الهدف فوجيء بما هو اعجب من زميله لقد وجد ان الطبق الطائر هو الذ اقترب بسرعة خيالية من طائرته واوقف كل شيء بها ولم يستطيع تنفيذ اي امر باطلاق صواريخ عليه ووجد نفسه مقيدا ايضا مثل زميله لعدة دقائق حتي تركه الطبق الطائر اخيرا ليهرب الي القاعدة مرة ثانية ولايعود مرة اخري تم رصد هذا الطبق الطائر في نفس المكان حتي الساعة الواحدة والنصف ليلا من صباح اليوم التالي 20 سبتمبر ومنذ العاشرة ليلا من مساء 19 سبتمبر .
تم تسجيل الواقعة والحادثة كما حدثت بالضبط وتم ارسال تقرير للحكومة الامريكية بذلك لما لها من خبرات في هذا المجال وفعلا قامت الحكومة الامريكية بايفاد مندوبين لها لتسجيل وقائع الحدث من الشهود في المدينة وايضا من المتعامليين مع الحدث من الطياريين والمراقبيين الجويين .
وهنا نجد ان هذا الحدث لم يكن الاخيره في ايران حيث حدثت مشاهدة قريبة للغاية لرؤية سفينة فضائية كبيرة الحجم حجمها اكبر من اكبر طائرة جامبو 20 مرة علي الاقل وتم رصدها علي رادار مطار طهران الدولي وايضا علي رادار طائرة لوفتهانزا الالمانية وهي قادمة لتهبط في مطار طهران محراباد كان ذلك في سنة 1978 في 18 يوليو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق