بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 15 أغسطس 2015

هل يوجد أي فارق بين السلفيين و الشيعة ؟


لو كنت تعتقد هذا فأنت واهم
لا يوجد أي فارق بينهم فجميعهم يحملون نفس الفكر الإجرامي و يتخذونه عقيدة راسخة عندما يتمكنون من الأرض 
كيف هذا ؟؟؟ هل انا افتري عليهم ؟؟؟ 
ما الذي حدث فى إيران أثناء الثورة الإسلامية الملعونة ؟؟؟ 
الخميني المجرم القاتل استحل دماء الشعب الايرانى و نصب المشانق فى كل مكان و قتل أكثر من 40 الف إيراني و قال أنهم خونة كفار كما تفعل داعش ألان تماما 
الشيعه يسوقون لأنفسهم ألان على أنهم دعاة سلام و محبة و رحمة و داعش مجرمة 
و لو تمكن الشيعة من مكان سيفعلون ما هو ابشع مما تفعله داعش
و ما يدهشك اكثر هو ان كل ألشيعه فى العالم كله لا يوجد لديهم أي انتماء لأوطانهم التى يعيشون فيها و يحملون جنسياتها و يأكلون من خيراتها 
بل ولاءهم الأول و الأخير لإيران 
هذه هي الحقيقة و ان أغضبتكم

الازهر يحرم شرب القهوة


سنة 1572 صدرت فتوى من معبد الشر ( الازهر ) بتحريم تناول القهوة، مما ادى إلى هياج العامة حتى قاموا بتكسير المقاهى التى تقدم هذا المشروب الحرام.
وفى نهاية العام تصاعد الغضب الشعبى ضد القهوة وكثرت تحريضات أئمة الجوامع ضد القهوة وشاربها وحاملها، حتى صدرت فتوى رسمية بغلق جميع المقاهى ومصادرة البن بل وتكسير الأوانى التى تصنع فيها القهوة، وطبعا نفذت الغوغاء حكم الشرع بنفسها، وانتشر العسس يقبضون على شاربى القهوة وتجارها.
اتحد تجار القهوة مع المدمنين الجدد وطلبوا فتوى جديدة من الشيخ أحمد السنباطى الذى أفتى بالقول:
مادام القهوه تؤثرفي العقل ايجابا او سلبا فهي حرام !!
وهنا قامت معركة بين الشيخ ومؤيديه، وبين التجار ومدمنى المشروب الحرام شرعا، انتهت بمقتل أحد المدمنين، ليهرب الشيخ ورجاله إلى الجامع، ويحاصره التجار والمدمنين.
فى أثناء الحصار مات رجل آخر من أنصار القهوة، وقام اهله بنصب صوان العزاء خارج الجامع المحاصر، ونكاية فى الشيوخ قام اهل القتيل بتوزيع قهوة سادة فى العزاء.
وصل الأمر للسلطان العثمانى الذى أقال المفتى وعين مفتى جديد أفتى بجواز شرب القهوة