تجارة الدين و الدم
هذا الكلب الارهابي تسبب فى قتل الاطفال و النساء
بنى انفاق بمليارات الدولارات للصواريخ التى لا تقتل قطة
و لم يفكر فى بناء ملجا محصن ليحتمي فيه الناس بدل من ان يتركهم يقتلون بهذه الطريقة البشعه
هو لا يهمه من يقتل هو يتمنى ان يرتفع العدد و تزداد مشاهد القتل و الدمار حتى يجمع بعدها اموال لاعمار غزة ثم تذهب لجيوب قادة حماس فى فنادق قطر و منتجعات تركيا
و الان يتاجر بالدين لانه يعرف ان الشرق الاوسط كله مغيب العقل ضعيف الارادة امام الدين يستطيع ان نصاب ان يضحك عليه باسم الدين الى درجة انهم يقدمون ارواحهم من اجل قادة حماس الارهابية الذين يقولون لهم انهم المقاومة لم يري منهم الشعب الفلسطيني الا كل خراب و كل قتل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق