لماذا يحارب كهنة الاديان العلمانية
فى الدولة العلمانية لن يستطيع
أي كاهن ان يقف على منبر و يحرض و ينشر سمومه و همجيته البدوية القذرة بين الناس و
ان فعل سيكون مكانه السجن
فى الدولة العلمانية لن يكون
لاى كاهن قيمة سيكون مثله مثل أي فرد من افراد الشعب هم طبعا لا يريدون هذا هم
يردون من يجرى خلفهم و يقبل اياديهم و مولانا راح و مولنا جه و مولانا قال وينصبون
انفسهم أنبياء علينا
هم يعلمون جيدا ان النصب الذي
يدر عليهم الملايين سيتوقف لهذا تجدهم يقولون العلمانية يعنى الناس تمشي فى الشارع
عريانين و الزنا سيكون مباح و النساء ستنحرف و الرجاله سيمارسون الشذوذ الى اخر
هذه الهرتلات التى مللنا منها و لا يصدقها الا المغيبين من متابعينهم و حتى
اتباعهم الان يكتشفون كذبهم و ينفضون عنهم
هو يوجد اكتر من انهم اسقوا أتباعهم
بول بعير و يذهبون هم الى مستشفيات الغرب ؟؟؟ هؤلاء المفروض يحاكموا لو كان هناك
دولة قانون فعلا
ولكن اقسم بالله لن يستمر هذا و
العلمانية هى التى ستحكم العالم العربي و وقتها لن تجدوا لكم مكان فيها اذهب ايها
الكاهن و تعلم مهنة شريفة لتجد ما تأكل
النصب باسم الدين لن يكون له
سوق
باختصار
الدول العلمانية هي التي تنجح و
تتقدم و تنكح ام الدول الدينية المؤمنة
الدول العلمانية هي التي يموت
شبابنا غرقا فى البحر و هو يحاولون الوصول اليها
الدول العلمانية هي التى تصنع
لنا كل ما نستخدمه فى حياتنا من اول ملابسنا الداخلية الى الطائرات
و برغم كل هذا الدولة العلمانية كافرة و بنت
عمر المصري
عمر المصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق