كل الاحاديث و التفاسير تقول ان نوح اول الرسل و لكن القران يقول غير هذا فنحن الان امام خياران اما ان يكون القران كاذب او الاحاديث كاذبة و طبعا القران لن يكذب لانه من عند الله اما الاحاديث فكتبها بشر معاتيه فسروا القران على عقولهم التى اتلفتها شمس الحارقة فى صحراء شبه جزيرة البهايم قبل 1400 سنة
و المطلوب منك ك مسلم ان تصدق ان نوح اول الرسل كما قالت الاحاديث و ان تصدق ايضا ان نوح ليس اخر الرسل كما قال القران و كهنة الاسلام اخترعوا الكثير من المبررات انا اقسم لكم ان من كتبها لا يصدقها
و حتى لا ينكر احاديث فى ربهم البخارى و مسلم
نشاهد الاية ماذا تقول اولا ثم نستعرض الحديث
( وقوم نوح لما كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم للناس آية وأعتدنا للظالمين عذابا أليما )
الاية صريحة تقول ان قوم نوح كذبوا الرسل معنى هذا ان كان هناك رسل قبل نوح
احاديث الضلال و الكذب تقول ان نوح اول الرسل و يستعينون بايات فسروها على عقولهم ثم بعد هذا يقولون علماء الامة اجمعوا
اجمعوا على التخلف العقلى و الكذب شاهد و احكم بنفسك
آدم ليس برسول ولكنه نبي، كما جاء في الحديث الذي أخرجه ابن حبان في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن آدم أنبي هو؟ قال: "نعم، نبيٌ مُكلم"، ولكنه ليس برسول، والدليل قوله تعالى: {كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين}، وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث الشفاعة أن الناس يذهبون إلى نوح فيقولون: "أنت أول رسول بعثه الله إلى أهل الأرض"، وهذا نص صريح بأن نوحاً أول الرسل.
عمر المصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق