ملكات اليمين " الجواري والسبايا "
الجارية .. يحق لك شرائها من سوق العبيد .. تكشف عنها وتشتريها .
المسبية .. هي من نساء قوم قاتلهم المُسلمين .
بعد قتل الرجال .. تؤخذ النساء كسبايا حرب .
وهي ملك لك وجسدها لك .
كل ما سبق شيء وعورة الجارية شيء أخر .
عورة الجارية مثل عورة الرجل .. ولا يجوز لها أن تتشبه بباقي الحرائر .
لأن الله سبحانه قرر أنها جارية .
عورتها من السرة للركبة .. باقي جسدها مكشوف ..
المنظمات الإنسانية اوقفت عمل ( صالح لكل زمان ومكان )
العبيد والسبايا والجواري
( شرع الهي إحتاج الى قانون بشري ليمنعه )
كان موجود هذا الكلام لوقت قريب جداً .. ومازال في مناطق إسلامية مُعينة .
المُنظمات الإنسانية وجمعيات حقوق الإنسان هي من أوقفت هذه الشرائع التي لا تليق بالإنسان .
زواج الأطفال , تعدد الزوجات في المُستقبل
الرق كان موجودا قبل الاسلام و كان علاقة اجتماعية مقبولة عند كثير من الناس و جاء الاسلام ليمنعه بالتدريج ، فجعل سبيل دخول الجنة هو تحرير الرقيق (و ما أدراك ما العقبة * فك رقبة) ، و جعل تكفير لكثير من الذنوب هى عتق و تحرير العبيد ، مثل : الافطار عمدا فى رمضان و قتل الخطأ .. ما علاقة هذا بتحرير العبيد ؟؟ و هل لو جاء الاسلام بالرق لأمر بهذا؟؟ ، لكن الاسلام جعل هذه الأمور سبب لالغاء الرق خطوة بعد خطوة .. لأنه لو كان تم الغاء قانون الرق مرة واحدة و تحرير جميع العبيد ، لقامت حرب أهلية مثلما حدث فى أمريكا بعدما قام الرئيس الأمريكى ابراهام لينكوين بالغاء الرق تماما مرة واحدة ، و بعدها حدثت حرب أهلية طاحنة فى أمريكا من 1960 الى 1965 تركت ورائها أكثر من نصف مليون قتيل و نصف مليون معاق. لأنه ببساطة قام بالغاء قانون كان مستمر لسنوات عديدة و حالة احتماعية يعيشها كثير من الناس بالاضافة أن هذا أدى الى زيادة العنصرية بين الأسياد و العبيد و البيض و السود .. و بالرغم من كل هذا حتى الأن فى القرن ال 21 و فى عام 2020 و أمريكا لا تزال من أكبر البلاد فى العالم عنصرية ضد السود مع أنه فى معظم البلاد الاسلامية الفقيرة نجح الاسلام فى منع العنصرية التى توجد فى أكبر دولة بالعالم .. ببساطة لأن الاسلام جاء ليعالج المرض و هو العنصرية ، أما أمريكا فكانت تحاول أن تعالج العرض !
ردحذففجاء الاسلام بالحل الأمثل ليقضى على هذه الظاهرة خطوة بخطوة حتى انتهى الرق تماما فى عصر الاسلام