بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 20 سبتمبر 2014

الكتب التى تقدسونها تقول ان عمرو بن العاص كانت امه ارخص عاهرة فى مكة فهل تقبلون بهذا ؟؟


قبل ان تغضب و تحمر عينيك و يتطاير منها الشرر 
المراجع التى ذكرت هذه السفالة موجوده فى المقال و ابحث بنفسك 
انا مجرد ناقل لما اخفاه عنكم كهنتكم  ( عمر المصري )
قال الزمخشري في " ربيع الأبرار " : كانت النابغة أم عمرو بن العاص أمة لرجل من عنزة (بالتحريك) فسبيت فاشتراها عبد الله بن جذعان التيمي بمكة فكانت بغيا .
ثم ذكر نظير الجملة الأولى من كلام الكلبي ونسب الأبيات المذكورة إلى أبي سفيان بن الحرث بن عبد المطلب .
وقال : جعل لرجل ألف درهم على أن يسأل عمرو بن العاص عن أمه ولم تكن بمنصب مرضي فأتاه بمصر أميرا عليها فقال : أردت أن أعرف أم الأمير .
فقال : نعم، كانت امرأة من عنزة، ثم من بني جلان تسمى ليلى وتلقب النابغة، إذهب وخذ ما جعل لك (ورواه المبرد في الكامل، ابن قتيبة في عيون الأخبار 1 ص 284، ابن عبد البر في الاستيعاب، وذكر في شرح النهج لابن أبي الحديد 2 ص 100، جمهرة الخطب 2 ص 19) وقال الحلبي في سيرته 1 ص 46 في نكاح البغايا . ونكاح الجمع .
وكانت النابغة ام عمرو ابن العاص بغيا (عاهرة) وأرخصهن أجرة، .:d . فوقع عليها أبو لهب وأمية بن خلف الجمحي وهشام بن المغيرة . وأبو سفيان والعاص بن وائل السهمي .. فولدت عمروا » . فأدعاه كل منهم فحكمت أمه فيه فقالت هو من العاص . فقال أبو سفيان : . اما أني لا اشك أني وضعته في رحم أمه . فأبت الا العاص راجع شرح نهج البلاغة 2 | 100 101 . .قالوا عن عمرو ابن العاص كانت امة ليلي العنزية اشهر بغايا مكة ارخصهن اجرة , ولما ولدتة ادعاها خمسة رجال قالوا ان عمرو ابن احد منهم . غير ان ليلي الحقتة بالعاص لانة اقرب الشبة بة راجع النساء ص 27 . العقد الفريد 1 \ 164 , المسعودي ، « مروج الذهب ومعادن الجوهر » ، | 2 | 310 السيرة الحلبية
يقال أن أم عمر بن العاص وطئها (نكحها) أربعة رجال وهم العاص , وابو لهب , وأميه بن خلف , وأبو سفيان بن حرب .. وأدعى كلهم عمرا .. فألحقته أمه بالعاص , وقيل لها لما أخترتى العاص .. فقالت : " لأنه كان ينفق على بناتى , ويحتمل أن يكون منه وذلك لغلبه شبهه عليه "
وكان عمرو يعير بذلك , عيره بذلك على , وعثمان , والحسن وعمار بن ياسر وغيرهم من الصحابة رضى الله تعالى عنهم , هذا ما جاء فى السيره الحلبية , للعلامة برهان الدين الحلبى باب تزويج عبدالله أبى النبى صلعم آمنه أمه صلعم وحفر زمزم وما يتعلق بذلك أنظر أيضاً المراجع الإسلامية الأتية العقد الفريد & بلاغات النساء & الروض الأنف & المناظر& ثمرات الاوراق .. )
وقال الإمام السبط الحسن الزكي سلام الله عليه بمحضر من معاوية وجمع آخر : أما أنت يا بن العاص فإن أمرك مشترك، وضعتك أمك مجهولا من عهر وسفاح، فتحاكم فيك أربعة ( في لفظ الكلبي وسبط ابن الجوزي : خمسة ) من قريش فغلب عليك جزارها، ألأمهم حسبا، وأخبثهم منصبا، ثم قام أبوك فقال : أنا شانئي محمد الأبتر فأنزل الله فيه ما أنزل( أخذنا هذه الجملة من حديث المهاجاة الطويلة الواقعة بين الإمام الحسن بن علي وبين عمرو بن العاص، والوليد بن عقبة، وعتبة بن أبي سفيان، والمغيرة بن شعبة، في مجلس معاوية رواه ابن أبي الحديد في شرحه 2 ص 101 نقلا عن كتاب المفاخرات للزبير بن بكار، وذكره سبط ابن الجوزي في التذكرة ص 114 )
من هو أبو عمرو الحقيقى ؟ أهو العاص أم عثمان بن عفان
وروى أبو عبيدة معمر بن المثنى المتوفى 209 / 11 في كتاب " الأنساب " : إن عمرا اختصم فيه يوم ولادته رجلان : أبو سفيان، والعاص، فقيل : لتحكم أمه فقالت : إنه من العاص بن وائل .
فقال أبو سفيان .
أما إني لا أشك إنني وضعته في رحم أمه فأبت إلا العاص فقيل لها : أبو سفيان أشرف نسبا .
فقالت : إن العاص بن وائل كثير النفقة علي وأبو سفيان شحيح .
وعدّه الكلبي من الأدعياء في باب - أدعياء الجاهلية - وقال : قال الهيثم : ومن الأدعياء عمرو بن العاص، وأمه النابغة حبشية، وأخته لأمه أرينب (بضم الألف) وكانت تدعي لعفيف بن أبي العاص، وفيها قال عثمان لعمرو بن العاص : لمن كانت تدعى أختك أرينب يا عمرو ؟ فقال : لعفيف بن أبي العاص . قال عثمان : صدقت . إنتهى
كانت أمه ليلى أشهر بغي بمكة وأرخصهن أجرة، ولما وضعته ادعاها خمسة كلهم أتوها غير أن ليلى ألحقته بالعاص لكونه أقرب شبها به، وأكثر نفقة عليها، ذكرت ذلك أروى بنت الحارث بن عبد المطلب لما وفدت إلى معاوية فقال لها : مرحبا بك يا عمة ؟ فكيف كنت بعدنا ؟ فقالت : يا بن أخي ؟ لقد كفرت يد النعمة، وأسأت لابن عمك الصحبة، وتسميت بغير اسمك، وأخذت غير حقك، من غير بلاء كان منك ولا من آبائك، ولا سابقة في الاسلام، ولقد كفرتم بما جاء به محمد صلى الله عليه وآله فأتعس الله منكم الجدود، وأصعر منكم الخدود، حتى رد الله الحق إلى أهله، وكانت كلمة الله هي العليا، ونبينا محمد صلى الله عليه وآله هو المنصور على من ناواه ولو كره المشركون، فكنا أهل البيت أعظم الناس في الدين حظا ونصيبا وقدرا حتى قبض الله نبيه صلى الله عليه وآله مغفورا ذنبه، مرفوعا درجته، شريفا عند الله مرضيا، فصرنا أهل البيت منكم بمنزلة قوم موسى من آل فرعون يذبحون أبناءهم ويستحيون نساءهم، وصار ابن عم سيد المرسلين فيكم بعد نبينا بمنزلة هارون من موسى حيث يقول : يا بن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني، ولم يجمع بعد رسول الله لنا شمل، ولم يسهل لنا وعر، وغايتنا الجنة، وغايتكم النار .
فقال لها عمرو بن العاص : أيها العجوز الضالة ؟ أقصري من قولك، وغضي من طرفك .
قالت : ومن أنت ؟ لا أم لك .
قال : عمرو بن العاص .
قالت يا بن اللخناء النابغة تتكلم وأمك كانت أشهر امرأة بمكة وآخذهن لأجرة، إربع على ظلعك (مثل يضرب لمن يتوعد . ربع في المكان أي أقام به . الظلع : العرج . يقال : ظلع البعير أي غمز في مشيته فالمعنى : لا تجاوز حدك في وعيدك، وأبصر نقصك وعجزك عنه) واعن بشأن نفسك فوالله ما أنت من قريش في اللباب من حسبها ولا كريم منصبها، ولقد إدعاك ستة (في العقد الفريد، وروض المناظر : خمسة) نفر من قريش كله يزعم أنه أبوك فسألت أمك عنهم فقالت : كلهم أتاني فانظروا أشبههم به فألحقوه به، فغلب عليك شبه العاص بن وائل فلحقت به، ولقد رأيت أمك أيام منى بمكة مع كل عبد عاهر، فأتم بهم فإنك بهم أشبه(بلاغات النساء ص 27، العقد الفريد 1 ص 164، روض المناظر 8 ص 4، ثمرات الأوراق 1 ص 132، دايرة المعارف لفريد وجدي 1 ص 215، جمهرة الخطب 2 ص 363).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق