في كتاب " الكامل في التاريخ " يقول بن الأثير
" بلغت غنائم موسى بن نُصير, فاتح المغرب سنة 91 هجرية , ثلاثمائة ألف رأس سبي , بعث خمسها الى الخليفة الوليد بن عبد الملك , أي ستين ألفاً " ثم " إن موسى هذا عندما جاء إلى دمشق استقدم معه ثلاثين ألف عذراء من الأُسر القوطية النبيلة " . أما القاضي الَرشيد بن الزبير فيقول في كتابه " الذخائر و التحف " : " كان من جملة ما قدَّم به عبيدة بن عبد الرحمن القيسي , والي أفريقيا وسائر المغرب , إلى هشام بن عبد الملك من هداياه في سنة أربع عشر ومئة للهجرة عشرون ألف عبد وأمَةٍَ , من صفايا الجواري المتميزة سبع مئة جارية , ومثل ذلك من الخصيان
غنائم موسى بن نُصير البشرية لو تكرمت في اي صفحة واي مجلد و شكراً.
ردحذفالسؤال كيف الجارية او الامه صدرها عاري يعني ابزازها والصدر من اشد انواع الاغراءوالمراة مامورة بتغطية جسمها كله الا الوجه والكفين
ردحذف